إنضمّي إلى مجتمع غمرة و ضفيرة

زينب، لطالما كنتُ في تناغم مع الكون من خلال دوراتي، حيث يتباين مستوى طاقاتي، وأحس أن "مافيني شي غلط". المحتوى في ذاته ملهم وموسِّع، ولكن بمشاركة زينب، تضاعفت كمية الإلهام والسحر، فحلقت بنا إلى عوالم أخرى. هذا البرنامج ليس مجرد فكرة نتعلمها وننساها، بل يقدم سعة في المنظور، يحررنا من أفكار قديمة، ويزيد وعيناً للحياة بشكل يرافقنا مدى الحياة ويتوارثه الأجيال. طرح لطيف وخفيف ولذيذ، ولكن له أثر عميق وقوي. أنصح به بشدة، فكل ساعة مع زينب مثيرة ومفيدة بشكل لا يُضاهى

مرت ٣ شهور على ورشة "جاء الفرج". حضرت بدافع الفضول، ولم أتوقع الكثير. لكن الحلم الذي صحوت منه كان مذهلاً، كنا جميعاً، أنا وأنتِ وكل النساء، نتسلق قمة جبل. ومع شروق الشمس، كنا نخلع أقنعتنا واحدة تلو الأخرى، حتى نرى ونبصر حقيقتنا. جلسنا في حلقة، نمسّد أرحامنا بأيدينا، بينما السماء تعكسنا كمرآة. الورشة جسدت الحب والدعم والتواصل بيننا. أدركت أهمية حضور ودعم النساء، وتعلمت أن أحب نفسي وجسدي كما هو، وأن أقبل رسائله في جميع حالاته. فهمت أن اختلافاتنا تجعلنا فريدات

البرنامج مُنظم بشكل مُحكم، مع شرح وافٍ جدًا. أشكر زينب وزميلاتي في الكورس لإثراء تجربتي بأسئلتهم وتجاربهم

تجربة ساحرة اعتبرتها هدية من الكون، إعادة الاتصال بحقيقة دورتي المباركة كانت ساحرة، وتستحق أن تتذكرها كل امرأة. الارتباط العظيم في كل تفاصيل الوجود، ونحن ودورتنا مذهلون وساحرون. ممتنة لرسالة زينب ولمشاركتها الساحرة، كل الحب والدعاء لها بالتوفيق والسعادة

لطالما شعرت بالخجل وعدم الارتياح تجاه جسدي، لكن ببرنامج "أنتِ أدرى" تحولت تمامًا. تعلمت كيف أقدّر وأحترم جسدي بكل جماله وقوته، واكتشفت طاقة داخلية ساحرة تسكن فينا كنساء. أشعر الآن براحة أكبر ورضاً عميقًا عن جسدي، إنها تجربة لا تقدر بثم